أعراض انخفاض مستوى الحديد لدى الأطفال

أعراض نقص الحديد لدى الأطفال

تتعدد الأعراض التي تشير إلى نقص الحديد لدى الأطفال، ومن أبرزها:

  • الشعور بالإرهاق والتعب.
  • شحوب لون جلد الطفل.
  • وجود مشكلات سلوكية.
  • التنفس السريع.
  • فقدان الشهية للطعام.
  • تباطؤ في النمو والتطور.
  • تكرار الإصابة بالعدوى.
  • الرغبة الملحة في تناول مواد غير غذائية، مثل الثلج.
  • اضطرابات في نبضات القلب.
  • برودة الأطراف، بما في ذلك اليدين والقدمين.
  • التعرض المستمر للالتهابات.
  • تأخر في النمو العقلي.
  • تغيرات في درجة حرارة الجسم.
  • الدوخة المتكررة والشعور بالصداع.
  • الضعف العام والشعور بالانهاك.

أعراض نقص الحديد المتقدمة لدى الأطفال

تشمل الأعراض المتقدمة لنقص الحديد ما يلي:

  • الشعور بتعب شديد وضعف عام.
  • ضيق في التنفس، خاصة أثناء ممارسة النشاط البدني.
  • قد يعاني الطفل من الدوار أو الدوخة أحيانًا.
  • زيادة في التهيج والانزعاج.
  • صداع مزمن ومتكرر.

الأسباب المحتملة لنقص الحديد لدى الأطفال

  • تغذية غير متوازنة:
    • تناول أطعمة تفتقر إلى عنصر الحديد.
  • بعض الحالات الطبية التي تؤدي إلى فقدان الدم:
    • مثل قرحة المعدة، على الرغم من أن هذا المرض أقل شيوعًا لدى الأطفال.
    • الإصابات الطفيلية مثل دودة الخطاف.
    • التهابات الأمعاء المزمنة.
  • عدم قدرة الجسم على امتصاص الحديد:
    • قد تكون بسبب اضطرابات الجهاز الهضمي.
    • أو الإصابة بمرض كرون.
  • الإفراط في شرب الحليب:
    • نظرًا لأن الحليب يحتوي على كميات قليلة من الحديد.
    • كما يؤدي تناول كميات كبيرة منه إلى زيادة الكالسيوم، مما يقلل من امتصاص الحديد.
  • خفض وزن الطفل عند الولادة، ما يسبب نقص الحديد:
    • حيث يصبح أكثر عرضة للإصابة بفقر الدم.
  • ختلف الاعتماد على الوجبات السريعة.
  • عندما تعاني الأم من فقر الدم خلال فترة الرضاعة، يؤثر ذلك على الطفل.

يمكنكم أيضًا التعرف على:

الفئات الأكثر عرضة لنقص الحديد بين الأطفال

فيما يلي الفئات التي تعتبر أكثر عرضة للإصابة بنقص الحديد:

  • الأطفال المولودين قبل الأوان أو الذين لديهم وزن منخفض عند الولادة.
  • الأطفال الذين يتناولون حليبًا صناعيًا يفتقر إلى الحديد.
  • الأطفال الذين تعرضوا للرصاص.
  • الأطفال المصابون بالسمنة أو زيادة الوزن.
  • الأطفال الذين يعانون من مشكلات صحية معينة، مثل العدوى المزمنة.
  • الرضع الذين يعتمدون على الرضاعة الطبيعية ولم يحصلوا على طعام غني بالحديد منذ ستة أشهر.
  • الأطفال الذين يتناولون حليب البقر أو حليب الماعز قبل السنة الأولى من العمر.

هل يعد نقص الحديد لدى الأطفال أمراً خطيراً؟

  • يعتبر الحديد من العناصر الأساسية التي يجب أن تتواجد بكميات كافية في جسم الطفل.
  • يلعب الحديد دورًا حيويًا في نقل الأكسجين من الرئتين إلى سائر الجسم.
  • يمكن أن يوجد لدى بعض الأطفال نقص طفيف في الحديد:
    • بينما قد يعاني آخرون من نقص حاد، مما يؤدي إلى فقر الدم.
    • في هذه الحالة، يكون لدى الدم عدد غير كافٍ من كريات الدم الحمراء، حيث أن الحديد ضروري لإنتاج تلك الخلايا.
  • بالتالي، يقوم الطبيب المختص بإجراء عدة فحوصات للطفل:
    • استنادًا إلى نتائج الفحوصات، يتم تحديد مدى خطورة الحالة.
    • كما تحدد الحالة العلاج المناسب للطفل.

العلاج المناسب لنقص الحديد لدى الأطفال

  • يمكن منح الطفل قطرات أو مكملات الحديد لفترة تمتد لعدة أشهر لزيادة مستوى الحديد.
    • يفضل تناولها على معدة فارغة أو مع عصير البرتقال لتعزيز الامتصاص.
  • من المهم تضمين الأطعمة الغنية بالحديد في نظام الطفل الغذائي:
    • مثل اللحوم والدواجن الخالية من الدهون.
    • تعتبر الفاصولياء مصدرًا جيدًا للحديد، ويمكن إضافتها بطرق متنوعة للنظام الغذائي.
    • الحبوب الغنية بالألياف مثل الشوفان وبذور الكتان تساعد على زيادة مستوى الحديد في الجسم.
    • الخضروات الورقية الداكنة مثل السبانخ تحتوي على نسبة عالية من الحديد.
    • الفواكه المجففة، مثل التين والزبيب، تدعم أيضًا مستوى الحديد في الجسم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top