أفضل علاج فعال لصداع النصفي

أسباب الصداع النصفي

قبل التفكير في استخدام أقوى مسكن للصداع النصفي، من المهم التعرف على الأسباب المحتملة التي قد تؤدي إلى ظهور هذا النوع من الصداع، ومنها:

للمزيد من المعلومات، يمكنك قراءة مقالنا عن:

يعتمد الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي غالباً على تناول أدوية مسكنة، ومن بين هذه المسكنات الأكثر فعالية:

تسهم مسكنات الألم في التخفيف من نوبات الصداع وعلاج الأعراض المصاحبة له.
تشمل الخيارات المتاحة مثل الأسبرين و الإيبوبروفين، لكن يجب الحذر من استخدامها لفترات طويلة.
يمكن استخدام أدوية تحتوي على الأسبرين والكافيين، حيث تعمل على تسكين الألم عن طريق ضغط مسارات الألم في الدماغ.
عند استمرار الأعراض لأكثر من 24 ساعة، يمكن استخدام ثنائي الهيدروارغوتامين، والذي يأتي على شكل حقن أو بخاخ.
ينبغي على مرضى الشرايين التاجية أو الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو مشاكل الكلى أو الكبد استشارة الطبيب قبل تناول هذه الأدوية.
اللاسميديتان، وهي أقراص تؤثر على الشقيقة وتعمل على تهدئة الألم، حيث يستمر مفعولها حتى 8 ساعات.
يمكن استخدام الأوبروجيبانت، الذي يعد من مضادات مستقبلات البيتيد التي لها تأثير سريع في تخفيف الأعراض.

يمكن أن تظهر بعض الآثار الجانبية مثل الحساسية للضوء والصوت، والغثيان، وجفاف الفم، والنعاس.

مضادات الببتيد المرتبطة بجين الكالسيتونين، تأخذ عن طريق الفم وتساعد في تخفيف الأعراض ولكن قد تسبب الغثيان والحساسية.

إذا لم تكن قادراً على تناول الأدوية السابقة، يمكن استخدام العقاقير الأفيونية لكن تحت إشراف طبي لتجنب الإدمان.

يمكن استعمال الأدوية المضادة للغثيان مثل كلوربرومازين وميتوكلوبراميد أو بروكلوربيرازين.

توجد أدوية يمكن تناولها بشكل يومي للوقاية من الصداع النصفي:

من بين هذه الأدوية أدوية خفض ضغط الدم مثل بروبرانولول وميتوبرولول، التي تحمي من نوبات الصداع النصفي.
يمكن استخدام مضادات الاكتئاب مثل الأميتريبتيلين للوقاية.
العقاقير المضادة للتشنجات مثل فالبورات وتوبيراميت، لكن يجب تجنبها للأمهات الحوامل والمرضعات.
حقن البوتكس التي تؤخذ كل 12 ساعة يمكن أن تكون ذات فائدة أيضًا.
الأجسام المضادة الأحادية، وهي أدوية حديثة مصادق عليها من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج الصداع النصفي، تؤخذ كل 3 أشهر.

لا تتردد في قراءة مقالنا عن:

الاسترخاء لأقصى حد ممكن، فهو يساعد على تخفيف التوتر وعلاج الصداع.
الحفاظ على روتين نوم ثابت وتحديد مواعيد للنوم والاستيقاظ للحصول على 8 ساعات من النوم المتصل.
شرب كميات كافية من السوائل لتجنب الجفاف الذي قد يؤدي إلى الصداع.
تسجيل نوبات الصداع في ملاحظات خاصة لمعرفة المحفزات وتفاديها.
ممارسة الرياضة بانتظام تساعد في التخلص من التوتر والقلق المرتبط بالصداع النصفي.
اتباع نظام غذائي صحي يساعد على تقليل الوزن، حيث أن السمنة قد تسهم في حدوث الصداع.

الارتجاع البيولوجي هو طريقة تقلل من الضغوط النفسية وبالتالي تقلل من أعراض الصداع.
ممارسة التأمل أو اليوغا لتخفيف التوتر والقلق.
تناول الأعشاب والفيتامينات مثل اليانسون والنعناع، التي تساهم في التقليل من نوبات الصداع.
تجنب المشتتات مثل الهواتف والحاسوب قبل النوم بساعة أو ساعتين لتوفير نوم هادئ.
مراجعة الأدوية المتناولة لأن بعضها قد يسبب آثار جانبية مثل الصداع.
تناول الوجبات الغذائية في مواعيد محددة وتجنب إغفالها.
تجنب الأطعمة المحفزة للصداع مثل الشوكولاتة والكافيين والكحوليات والجبن القديم.

للمزيد من المعلومات، يمكنك الاطلاع على: