أكثر العلاجات فعالية للصداع المزمن

الصداع المزمن هو قضية شائعة تواجه العديد من الأشخاص، وتتعدد أسبابه. في هذا المقال، سنستعرض أبرز أسباب الصداع المزمن والأعراض المرتبطة به.

أعراض الصداع المزمن

تناول مسكنات الألم التي تساهم بشكل كبير في تخفيف أعراض الصداع، خاصة إذا كانت مصحوبة بأعراض شديدة تعوق ممارسة الحياة اليومية، ومن بينها البارسيتامول، الديكلوفين، والبانادول.
استخدام الأدوية المضادة للالتهابات والمسكنة للألم والتي تعتبر فعالة لحالات الصداع المزمن الشديد، مثل الفولتارين والكتافلام، وهي مركبات خالية من الكورتيزون ولا تترك آثار جانبية.
توجد أدوية أخرى لم تحتوي على الكورتيزون وتعتبر آمنة جداً عند استخدامها، مثل سيليكوكسيب، وهي مضادة شديدة للالتهاب.
يجب تجنب الإفراط في تناول مسكنات الألم، خاصة تلك المخصصة للصداع المزمن، بسبب مخاطرها على الكلى والمعدة.
تعمل المسكنات على تخفيف الأعراض مؤقتاً ولا تعالج القضية الجذرية بشكل كامل.

يمكن تحضير هذه الخلطة بخلط ملعقتين من العسل الطبيعي مع ملعقتين كبيرتين من خل التفاح، أو يمكن استبداله بعصير التفاح.

إذا كان طعم خل التفاح شديداً، يمكن تناول ملعقتين من العسل في كوب من عصير التفاح على معدة فارغة.

ننصح بتقطيع قطع من الزنجبيل الطازج إلى شرائح صغيرة مع إضافة ملعقة من العسل الطبيعي وعصير ليمونة كاملة.

يتم وضع الخليط في كوب من الماء الدافئ، ثم إضافة ملعقتين كبيرتين من العسل، وينصح بتناوله دافئاً مرة واحدة يومياً.

إعداد مزيج من ملعقة كبيرة من القرفة مع نصف كوب من الحليب، وتسخينه على نار هادئة حتى يصبح دافئاً.
صب المزيج الساخن في كوب يحتوي على ملعقتين من العسل، وتقليبه جيداً حتى يذوب العسل.
يجب تركه ليبرد ثم تناوله قبل النوم بنحو 30 إلى 40 دقيقة.

يمكن إضافة ملعقتين من العسل الطبيعي إلى كوب من الماء الدافئ مع إضافة عصير ليمونة كاملة أو ورقات من النعناع الطبيعي.
إذا لم يكن المرء مفضلاً لطعم الليمون، يمكن إعادة تناول الخلطة بعد نصف ساعة من الشرب الأول.