أعراض الحمل الثاني في الأسبوع الأول
توجد مجموعة من الأعراض التي قد تظهر خلال الأسبوع الأول من الحمل الثاني، وهذه الأعراض تساعد في تأكيد الحمل، ومنها:
- ظهور نزيف خفيف، والذي قد يشير إلى انغراس البويضة في جدار الرحم.
- الشعور بالغثيان والقيء المستمر، خصوصاً في الساعات الأولى من الصباح.
- معاناة من صداع مستمر يبدأ كصداع نصفي ويصبح صداعاً كلياً.
- الشعور بالغثيان وعدم القدرة على الوقوف لفترات طويلة.
- تقلصات في البطن ناتجة عن ارتفاع هرمونات الحمل.
- زيادة في الغازات في المعدة، مما قد يؤثر على شهية المرأة.
- تشجنات في اليدين والساقين.
- الإرهاق المستمر خلال اليوم، مما يؤثر على القدرة على القيام بالأنشطة اليومية.
- تضخم ملحوظ في الثديين.
- شعور بوخز في منطقة الصدر نتيجة ارتفاع مستوى هرمونات الحمل.
- ظهور بعض التصبغات الجلدية مع حبوب صغيرة.
لا تفوت فرصة قراءة مقالنا حول:
5 علامات تدل على حدوث الحمل الثاني
يمكن أن تتأكد المرأة من حدوث الحمل للمرة الثانية من خلال بعض العلامات المميزة، ومنها:
- ألم مستمر في الظهر قد يستمر طوال اليوم.
- انتفاخ واضح في منطقة الخصر بسبب التغيرات الهرمونية.
- ارتفاع وتيرة التبول ليلاً ونهاراً.
- صعوبة في النوم بشكل منتظم مما يؤدي إلى الأرق.
- ضيق في التنفس خلال الليل نتيجة ارتفاع هرمونات الحمل.
أعراض مميزة تدل على حدوث الحمل الثاني
هناك أعراض مهمة ينبغي على المرأة مراقبتها خلال الحمل الثاني، منها:
- الشعور بما يعرف بحساسية الثدي، حيث قد تشعر بوجود بعض السائل.
- إفرازات مهبلية قد تكون ذات لون بني داكن.
- حكة في منطقة المهبل نتيجة ارتفاع الهرمونات.
- تحديد فترة التبويض للمساعدة في تأكيد الحمل.
- الشعور بثقل أسفل البطن.
- انقطاع الدورة الشهرية لمدة يومين أو أكثر.
- تورم في منطقة الركبة مما قد يؤثر على قدرة الحركة.
- تغيرات مزاجية تشمل الشعور بالاكتئاب.
- حدوث إمساك في فترات النهار.
- احتقان في الأنف.
- الوحم أعراض تهتم بكراهية بعض الأطعمة.
- دوار مستمر عند محاولة الوقوف أو الجلوس.
- الشعور بطعم معدني في الفم.
- وضوح الأوردة بشكل ملحوظ.
نصائح للمرأة الحامل للمرة الثانية
إليك بعض النصائح التي ينبغي على الحامل اتباعها خلال الأسبوع الأول من حملها الثاني:
- تجنب رفع الأثقال، للحفاظ على صحة الحمل.
- الحرص على الراحة في السرير وعدم تحميل النفس فوق طاقتها.
- تجنب البقاء خارج المنزل لفترات طويلة دون تناول وجبات مغذية تدعم نمو الجنين.
- زيارة الطبيب لتلقي الفيتامينات والمكملات الغذائية.
- تناول 5 مل من حمض الفوليك يومياً لتفادي التشوهات.
- تجنب التوتر والصراعات النفسية.
- الابتعاد عن كل ما يسبب الاكتئاب والقلق.
- ممارسة أنواع من الرياضة الهادئة لتحسين المزاج.
- تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة.
- اتباع نظام غذائي غني بالفيتامينات والبروتينات.
- الحرص على عدم زيادة الوزن لتفادي آلام القدمين.
- تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم.
اقرأ المزيد من هنا حول:
فحوصات للإشارة إلى الحمل الثاني في الأسبوع الأول
هناك مجموعة من الفحوصات التي ينبغي على الحامل القيام بها خلال حملها الثاني، ومنها:
- تحليل دم شامل للكشف عن وجود فقر الدم أو مشاكل في كريات الدم.
- فحوصات لتحديد فصيلة الدم.
- فحوصات لتحديد العامل الريسوسي (Rh).
- فحوصات لتعداد الدم للكشف عن الأمراض المزمنة.
- فحص السكر في الدم بعد صيام.
- تحليل بول لتحديد مستوى المعادن.
- الهدف من هذه الفحوصات هو التحقق من عدم وجود فقر دم.
- إجراء أشعة تلفزيونية للكشف عن نبض الجنين.
- اختبار الحمل المنزلي قبل زيارة الطبيب.
- إجراء الفحوصات الخاصة بالتشوهات المحتملة.
أطعمة يجب أن تلتزم بها المرأة أثناء الحمل الثاني
يجب على الحامل في الأسبوعين الأولين من الحمل الثاني الالتزام ببعض الأطعمة لتحسين صحتها وصحة الجنين:
- زيادة تناول منتجات الألبان مثل الجبن القريش واللبن الطازج للتأكد من حصولها على الكالسيوم الكافي.
- الإكثار من الخضروات مثل السبانخ والبازلاء الغنية بحمض الفوليك.
- تناول المزيد من الخضروات الورقية مثل الجرجير والخس.
- تناول الفواكه الغنية بالألياف.
- الإكثار من تناول البليلة للحصول على شعور بالشبع.
- تناول الفشار لأنه مصدر جيد لحمض الفوليك.
- تجنب الأطعمة المليئة بالدهون.
- اختيار البطاطس المشوية بدلاً من المقلية.
- تناول ملعقة من العسل الأبيض يومياً لتفادي فقر الدم.
- تناول السلطة مع الليمون وزيت الزيتون للمساعدة في منع الإمساك.
- تجنب اللحوم المعاد تصنيعها لتقليل مخاطر الأمراض المزمنة.
مشكلات قد تواجه المرأة في الحمل الثاني
يمكن أن تواجه المرأة بعض المشكلات خلال الحمل الثاني، ومنها:
- احتمالات الإصابة بسكر الحمل.
- حدوث انقباضات في الرحم.
- المخاطر المرتبطة بأمراض مزمنة مثل ضغط الدم أو السكري.
- ارتفاع مخاطر مشاكل التنفس.
- احتمالية الاكتئاب والخوف من الولادة.
- تحركات الجنين قد تكون أقل وضوحاً في الحمل الثاني مقارنةً بالأول.
- قد تمر المرأة بتغيرات نفسية تقلل من رغبتها في متابعة الحمل.
- انخفاض الفضول بشأن تطورات الجنين خلال الشهر الأول.
- تجنب الهواجس المتعلقة بالجنس.
- فقدان نسبة من الكالسيوم الأمر الذي يعرضها لنقصه.