تُعتبر قصائد الفصحى المتعلقة بالحب والشوق والرومانسية من بين أجمل ما يُكتب في الأدب العربي. يستعرض هذا المقال باقة من الأشعار التي تتناول مشاعر الشوق إلى الحبيب، وصف المحبوب، وألم الفراق، حيث تعكس هذه العبارات الفنية الروعة والجمال.
قصائد تعبر عن الحب والشوق
- عيونك وتفاصيلك هي السحر الوحيد الذي يجعلني أبتسم من أعماق قلبي. فلا تلومني على غيرتي.
- فأنا عاشق شرقي، ومعشوقتي ملك لي وحدي، أنفاسك… كلماتك… قلبك… وحضنك.
- عالمي شرقي ولا يُسمح لأحد غيري في حياتك. فالحبيب الذي أحبه ليس له بديل، وما لم يَكن لي من نصيب قلبي.
- حبيبي غاب عن عيني، ولكن روحي لا تفارقه، فالأرواح لا تُفارق إن شاء القدر.
- حتى لو كنت بعيدًا بجسدك، فإن خيالك لا يبتعد عن قلبي، أيتها الغائبة عن عيني الحاضرة في قلبي.
- اطمئن يا كل عمري، فما زلت تقاسميني أوقاتي، تسكنين نبضاتي، وتشاركينني لحظاتي المليئة بكِ.
- كيف لا أعيشك وحبك أغلى من حياتي، يا أول من نبض قلبي بحبها، بأحزاني وآهاتي، أيها البعيدة القريبة.
- أيتها الحاضرة الغائبة، فقط اطمئني، فأنتِ نبض حياتي.
- فارعة القوام كأنها ضوء الصباح اجتاح الحجاب.
- لتنير أيامي بالغرام ولطفه، ولتبدد عتمة الليل الساكن على جسدي.
- ليست كل بيضاء ترغب في وصالها، وليس كل وصل للنغمات يخطر على بال.
- أنتِ من أتقنتِ صناعتي، ودخلتِ حصن العواطف مزودة بالحب.
- أغرَيتِ المحبوب بنظرة سكرى، وما كان يحتاج لذلك سوى تبرج.
- ودخلتِ قلبًا كان مغلقًا بنظرتك، بعد أن ظن أنه لن يدخل أحدٌ فيه من قبل، فلك الأبلغ في ذلك.
أبيات من قصيدة “اعتراف”
نستعرض في السطور التالية بعض أبيات هذه القصيدة:
- أعلم أن امتعاضك مني بسبب عنادي وغضبي وفضولي وعتابي، وحدتي، وشكوكي، وامتناعي عن القبول بالقليل.
- أحب الجدال معك، رغم أنه لا يروي شغفي، لكنها طبيعة حبي القاسي؛ كلما زادت اللهفة، زاد العتاب.
- ثم أمحو العتب بالتقبيل، ربما كنت أسعد الناس لو أن غرامي بلا مشاكل، ولكنني ملأت حياتي بك، وجعلت ظلالك دليلي.
أبيات شعرية من القصيدة “ودعتها”
تناولت هذه القصيدة مشاعر الحب والشوق، وسنستعرض منها ما يلي:
- ودعتها، والشوق بيني وبينها كالبحار… ودعتها رغم خوفي، والوله يجبرني… الحزن يصاحبني في كل درب بعيد عنها.
- ولا أعلم إذا كانت المحبة قد ضيعتني، أم أنني ضيعتها بنفسي… الكآبة تحيطني، والحزن ينشأ بيننا في صمتها.
- كل الأماني تُعيد إلى قلبي ذكريات الشوق، واشتقت إليها كثيرًا.
- لو ضاعت سنين العمر، أو نسيت الزهور الربيع، لن أنساها أبدًا. حتى لو أصبح الشوق دمي، أو صار سواد الليل همي، لن أبحث عن أحد غيرها.
- وعدها يتماثل لمّا نسيتني؛ ودعتها، ودعتها، ودعتها، ودعتها.
- أحبكِ والكلمات لا تُعبر عن ما في القلب، ومدام أن الكلام قصير، أحتاج إلى أبجدية جديدة في حبك.
- لم يتبق بالحب كلمة إلا بعد أن قلتها، وأحتاج إلى أدوات جديدة للغرام لم أستخدمها من قبل لأخبرك عنها.
- ولن أسمح لأحد آخر أن يحملها حتى وإن قيلت لشخص آخر، لأن حبك هو الأساس.
شعر عراقي حول الحب والاشتياق
إليكم بعض الأبيات من الشعر العراقي الذي يعبر عن الحب والشوق:
- شحلاتي، وليفي من يضحك، ضحكته تشرق في عيوني. أحتاج لك للغاية، فقد شغلت فكري.
- ارتاح عندما أذكرك، فأنت أجمل صورة في ذاكرتي، أحتاج إليك، لكنك بعيد، ولم يتبقى سوى القليل في العمر.
- لماذا الزعل؟ أنا اعتذر، ولكن عد إلى قلبي.
- أشتاقلك وأشم منتدى، الكل يتحدث عن وضعك معي.
- الجميع أصبح غير طبيعي تجاهي. ويطردني من أمام بابك، وجميع الناس تتحدث عن فرحتي عندما أراك.
- أنت شطبتني من سجلك، لكنني لا أريد أن أُحذف، ولا أريد أن يعرف أحد بما أشعر به.
- أصير أسرح بخاطري عليك وأحلم بك، بل أكتب الأشعار عليك.
- أحبك ليس لأنك جميل، بل لأن روحي تلقتك.
- إذا مرت أمامي، أصرخ بالله، وأتحدث معها، وقلبي ينزف ويقول احذر.
- أخاف أن أؤذيك، فأنت دمي، وخائف أن أجرحك.
- أنظر في المرآة، أرى وجهك هناك، وجهي لا يظهر، بل تظهر لي ملامحك التي تحكمت في قلبي.
- وأراقب وجهها في مرآتي. يا بَاقة الورد، أنا أهديك، لقد أدخلت الجمال في عالمي.