أفضل توقيت لممارسة العلاقة الحميمية بعد تلقي الإبرة التفجيرية لتحقيق الحمل بصبي

ما هي الإبرة التفجيرية للحمل؟

  • تعتبر الإبرة التفجيرية بمثابة حقنة تحتوي على أمبول، تساعد النساء على نضوج البويضات. تقوم هذه الحقنة بتفجير الغلاف الخارجي للبويضة، مما يسهل اختراق الحيوان المنوي وحدوث التخصيب.
  • الاسم العلمي للإبرة التفجيرية المرتبطة بالحمل هو HCG.
  • توجد عدة أسماء تجارية تُستخدم للإشارة إلى الإبرة التفجيرية، منها: ميونوجون، كوريومون، فوستيمون، وبريجنيل.
  • تُعطى هذه الحقنة للنساء اللاتي يعانين من صعوبات في الحمل، كونها هرمون شبيه بالهرمون الطبيعي المسؤول عن الحمل.
  • تتكون الإبرة التفجيرية من مزيج من الماء ومسحوق.
    • يتم حقنها عادةً في العضلات، وتتواجد بنوعين مختلفين: الأول بتركيز 5,000، والثاني بتركيز 10,000.

متى ينبغي على المرأة تناول الإبرة التفجيرية للحمل؟

  • بعد إجراء الفحوصات التي تُظهر ضعف التبويض.
  • في حالات تأخر الحمل دون سبب واضح.
  • عندما يتطلب الأمر دعم بطانة الرحم لتحمل عملية الزرع.
  • إذا كانت المرأة ترغب في زيادة عدد وحجم البويضات بهدف زيادة فرصة الحمل بولد.
  • يمكن أن يصل حجم البويضة بعد تناول الإبرة التفجيرية إلى ما بين 18-21 ملم، ويمكن فحص ذلك باستخدام السونار.

أفضل وقت للجماع بعد أخذ الإبرة التفجيرية للحمل بولد

  • بعد مرور 36 ساعة من إعطاء الإبرة التفجيرية، تخرج البويضة، مع العلم أن الوقت قد يختلف بناءً على طبيعة الجسم.
    • كما أن قوة الإبرة وتأثيرها يمكن أن يؤديان إلى اختلاف الموعد، لذا يُنصح بمتابعة البويضة باستخدام السونار بعد أخذ الإبرة.
  • ينبغي على الزوجين ممارسة العلاقة الحميمة في اليومين اللذين يليان الحقنة.
    • ذلك لأن الإبرة التفجيرية تعمل على حرمان خروج البويضة خلال فترة تتراوح من 24 إلى 36 ساعة.
    • تظل البويضة في قناة فالوب لمدة 24 ساعة فقط بعد ذلك، وبعدها تموت.
  • ممارسة العلاقة الحميمة بعد 24 ساعة من الحقنة أكثر من مرة قد يزيد من فرص الحمل.
  • بعض الأطباء يُوصون بممارسة العلاقة الحميمة بعد مرور 12 ساعة من الحقنة، ولعدة مرات على مدى ثلاثة أيام.
  • من الأفضل ممارسة العلاقة بعد مرور 12 ساعة مرة، وبعد 24 ساعة مرة، وبعد 36 ساعة مرة على قدر الإمكان؛ لزيادة فرص التلقيح والحمل بولد.

الحالات التي تستدعي استخدام الإبرة التفجيرية للحمل

  • وجود مشاكل في الحمل أو العقم دون مبرر واضح.
  • تساعد في وظيفة الإخصاب الصناعي داخل المختبر.
  • دعم الحالات التي يفتقر فيها الجسم إلى القدرة على إنتاج البويضات بمفرده.

الأعراض الجانبية المحتملة بعد الإبرة التفجيرية

  • حدوث تجلطات دموية.
  • انتفاخ في البطن.
  • آلام في المعدة والحوض.
  • ألم موضعي في مكان الحقنة.
  • زيادة في الوزن.
  • صعوبة في التنفس.

نصائح ينبغي مراعاتها عند استخدام الإبرة التفجيرية للحمل بولد

  • من المهم معرفة عدد البويضات وحجمها للمقارنة بين القيم قبل وبعد أخذ الإبرة التفجيرية.
  • يجب متابعة تطور البويضات بعد الحقنة باستخدام الفحوصات والسونار.
  • يفضل أخذ الإبرة التفجيرية عندما تصل البويضة إلى حجم معين، لا يتجاوز 19 ملليمتر.
    • إذا تجاوزت حجمها هذا، سيتكون لها كيس، مما يصعب من خروجها.
  • ينبغي ممارسة العلاقة الحميمة في غضون 12 ساعة، بحد أقصى خلال 24 ساعة عدة مرات لتعزيز فرص الحمل بولد.

متى يتوجب إجراء اختبار الحمل بعد أخذ الإبرة التفجيرية؟

  • يفضل إجراء الاختبار بعد مرور 16 يومًا من موعد أخذ الإبرة التفجيرية، لأن هرمون الحمل الناتج عن الإبرة قد يستمر في الجسم لفترة.
    • القيام بالاختبار قبل ذلك قد يؤدي إلى نتائج غير دقيقة، لذا يُنصح بإجراء الاختبار بعد هذه الفترة للتأكد من النتائج.

العوامل المؤثرة على حدوث الحمل بعد الإبرة التفجيرية

  • عدد وحركة الحيوانات المنوية لدى الرجل.
  • عمر الزوجين.
  • الأدوية التي يتناولها الزوجان بناءً على توصيات الطبيب.
  • وجود تاريخ طبي قد يؤثر سلبًا على حدوث الحمل.

العلامات التي تشير إلى نجاح التلقيح بعد الإبرة التفجيرية

  • احمرار وتورم اليدين.
  • انتفاخ منطقة الجفون.
  • زيادة الشعر في الوجه والحواجب.
  • زيادة التعرق في مناطق تحت الإبطين أو الصدر نتيجة لتأثير الغدة الدرقية الناتج عن الإبرة.
  • تكرار الحاجة للتبول.
  • الشعور بالغثيان ورغبة في التقيؤ.
  • تغييرات في حجم ولون الثدي.
  • تقلبات مزاجية لدى الزوجة.
  • تحول لون حلمة الثدي إلى درجة أغمق وبروزها.
  • زيادة الإفرازات المهبلية.
  • الشعور بحكة شديدة في مختلف أنحاء الجسم.

الأعراض التي قد تظهر بعد نجاح الحمل بالحقنة التفجيرية

  • ألم في أسفل البطن.
  • ألم وثقل في الثديين.
  • احتباس السوائل.
  • آلام في الظهر والساقين.
  • شعور بالتعب والإرهاق.
  • الكآبة والشعور بالتوتر.
  • الشعور بالغثيان.
  • الرغبة في القيء والشعور بالخمول.
  • الرغبة في النوم المتواصل.
  • ألم في المعدة.
  • صداع.
  • دوار وشعور بالدوخة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top